أنأ مثلڪ بحر لڪن وسط نفسي أنأ غرقأن
أنأ يأبحر مآ جيتگ فآضي ولمشهدگ شفقأن
أنآ جيتگ أبنسى أليآس وبعض ألهم يبآريني
على بألگ أنأ جآلس أسآمر موجگ ألغضبأن
آسولف له عن أوجآعي وعنآي وغربه سنيني
علآمگ يأبحر غآضب،،،علآمگ تصرخ بگتمأن
أنآ جيتگ أبشگيلگ وأبي منگ توآسيني
أنآ مثلگ بحر لگن وسط نفسي أنآ غرقآن
تعبت آبحر مع نفسي وأسآلهأ أنآ ويني
أنآ محتآر في وصفي ومع نفسي أنآ حيرآن
أنآ لأقأدر أفهمهآ وهي تجهل مضآميني
أنآ مليت من حژني وتعبت أبحث عن ألسلوآن
ولأظنيت به شي عن أحژآني يسليني
أحس إن ألحژن عآلم بحوره وصحوه وديآن
تخيل يآبحر حجمه أذأ حجمه سگن فيي
تصور مأبقي بألگون آسى مآبآت في عيني
ترى گل ألحژن لوغآب ورآح لآخر ألآوطآن
لح ـــظــآت ويرجع يستقر فيني
أنآ آخر فصول ألحژن وأنآ لدروبه آلعنوآن
أنآ أخر عژوفآته وآصوآته تغنيني
أنآ وألليل وألغربه تعآنقنآ مثل ألآخوآن
ليلي گل آهأتي وألغربه عنآويني
تعبت آسقي ثرى آحلآمي وأژرع بآلوهم بسآتيني
تعبت ولأ نبت ژرعي وتعبت وجفت بسآتيني
ألأيآبحر جآوبني وش آخر هذي ألأحژأن